kingdom

ديسمبر 5, 2019

إسمعوا من المسحيين متسمعوش عنهم

ديسمبر 5, 2019

إنجيل يسوع الملك

ديسمبر 5, 2019

فكرة وترنيمة

ديسمبر 5, 2019

نظرة عامة على الكتاب المقدس

ديسمبر 5, 2019

فاحصين الكتب

ديسمبر 5, 2019

لا يزول منه حرف

ديسمبر 5, 2019

حتمية الثالوث

يهوه والثالوث وتأثير الثالوث على الحياة الحلقة:26المدة:40:15 أساس العهد القديم للوحدانية في ثالوث الحلقة:25المدة:38:03 معنى الوحدانية في ثالوث الحلقة:24المدة:43:00 تواضع الابن الحلقة:23المدة:40:42 إخراج تواضع الابن إلي النور – جزء ٢ الحلقة:22المدة:42:16 إخراج تواضع الابن إلي النور – جزء ١ الحلقة:21المدة:38:45 الفرق الكتابي معنى العلاقة السرمدية الحلقة:20المدة:43:16 معضلة الوحدانية المطلقة الحلقة:19المدة:38:22 حمل المزيد
نوفمبر 30, 2019

نهاية مُشرفة

“كَارِزًا بِمَلَكُوتِ اللهِ، وَمُعَلِّمًا بِأَمْرِ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ بِكُلِّ مُجَاهَرَةٍ، بِلاَ مَانِعٍ.” (اعمال 28:31) إذا قمت بزيارة روما، يمكنك رؤية الزنزانة التي كان الرسول بولس سجينًا بها. تستطيع أن تقف بداخل نفس الجدران الأربعة الصلبة التي كانت تُشكِّل زنزانته يومًا ما. لا يوجد بها نوافذ أو أبواب أو أي طريق للهروب؛ لكنها لم تكن بالنسبة لبولس مكان للهزيمة أو الخوف. لقد كانت مكانًا للنصر والرجاء. وعلى الرغم من قيود بولس الجسدية، إلا أنه كان حُرَّا روحيَّا. عندما وصل بولس إلى روما، كان أول ما فعله هو مشاركة إخوته اليهود بحق يسوع. يقول الكتاب المقدس أنهم اعترضوا على كلامه، لكن بولس كان يعرف أن الاعتراضات والمُعترضِين لا يمكنهم إيقاف عمل الله. وكان يعلم أن ما يستخدمه الشيطان كعقبات، يستخدمه الله كأدوات لتقديس عبيده وتحقيق هدفه. أدت طاعة بولس إلى سجنه ثلاث سنوات في سجن قيصري وسنتين في الإقامة الجبرية في روما. لكن في هذه المواقف التي تبدو غير مريحة، كان بولس قادرًا على التبشير للملوك والحُكَّام. وعندما كان تحت الإقامة الجبرية […]
نوفمبر 29, 2019

عبور خط النهاية

“قَدْ جَاهَدْتُ الْجِهَادَ الْحَسَنَ، أَكْمَلْتُ السَّعْيَ، حَفِظْتُ الإِيمَان.” (2 تيموثاوس 4: 7) ذُكِر ديماس ثلاث مرات في العهد الجديد. يشير بولس إليه في رسالتي كولوسي وفليمون كشريك في عمل الإنجيل. لكننا نشهد في الرسالة الثانية لتيموثاوس تحوُّلًا مُحزِنًا في أحداث سباق إيمان ديماس، حيث يقول بولس “لأَنَّ دِيمَاسَ قَدْ تَرَكَنِي إِذْ أَحَبَّ الْعَالَمَ الْحَاضِرَ” (2تيموثاوس 4: 10) بدأ ديماس السباق بشكل صحيح، لكنه أنهاه بشكل خاطيء. كونه شريك بولس في عمل الإنجيل يجعلنا نفترض أنه بدأ سعيه بحماسة روحية كبيرة واجتهاد وتصميم. لكن عندما اقتربت نهاية حياة بولس، قرر ديماس أن يسعى إلى النجاح الدنيوي بدلًا من خدمة المسيح الحيّ. لقد فَضَّل ملذات العالم الزائلة على مجد الله، فضَّل الذي يُرى على الذي لا يُرى. كان بولس مهتمًا بنُصح تيموثاوس أن يتجنب الوقوع في نفس الفخ. لقد رأى بولس في حياته الكثيرين الذين تخلُّوا عن دعوة المسيح من أجل أمور أقل شأنًا. وفي كثير من الأحيان، كان يقف وحيدًا في إخلاصه لعمل الله. لكن طوال فترات السجن والضرب والهجر التام، […]
نوفمبر 28, 2019

فرح وسط الحزن

” بَلْ فِي كُلِّ شَيْءٍ نُظْهِرُ أَنْفُسَنَا كَخُدَّامِ اللهِ.. كَحَزَانَى وَنَحْنُ دَائِمًا فَرِحُونَ.. كَفُقَرَاءَ وَنَحْنُ نُغْنِي كَثِيرِينَ، كَأَنْ لاَ شَيْءَ لَنَا وَنَحْنُ نَمْلِكُ كُلَّ شَيْءٍ. (2كورنثوس 6: 4، 10) لا يعني الفرح لإبن الله غياب الحزن أو التجارب أو الإحباطات. في كثير من الأحيان يكون الفرح عكس ذلك تمامًا. يسكن الفرح هناك بجانب الحزن. كان ذلك حقيقيًا في حياة الرسول بولس. لقد واجه بولس الضرب والرجم والسَجن، ومع ذلك كان لديه شعور عارم بالفرح. يمكننا أن نختبر فرح الرب خلال اللحظات القاسية بشكلٍ أعظم بكثير من أي وقت آخر. قد يكون من الصعب على البعض تصديق ذلك. في كثير من الأحيان، عندما تأتي الصعوبات، نبحث في الحال عن مخرج. تجعلنا التجربة المفاجئة نشعر باليأس ونتساءل عما إذا كنا قد ارتكبنا خطأ ما، لكن يجب أن نتذكر أن المِحَن جزء من الحياة المسيحية. كتب بولس عن الفرح عندما كان سجينًا. لقد كان يعرف معنى الشعور بالإحباط والتَرك، لكنه اختبر أيضًا الفرح الهائل الذي منحه له الرب. إنه ذات الفرح الذي يمكن […]
نوفمبر 27, 2019

ارفع بصرك إلى الله

“فَخَرَجَا مِنَ السِّجْنِ وَدَخَلاَ عِنْدَ لِيدِيَّةَ، فَأَبْصَرَا الإِخْوَةَ وَعَزَّيَاهُمْ ثُمَّ خَرَجَا.” (أعمال 16: 40) في أعمال الرسل ١٦، مرَّ بولس بيومٍ عصيب. في طريقه إلى بيت الصلاة، كانت هناك فتاة عبدة تتبعه هو وسيلا. كانت تصرخ صرخات من شأنها لفت الانتباه غير المرغوب فيه إلى الرسول. ففي واقع الأمر، كان العدو يسعى لإبعاد بولس وفريقه التبشيري عن المدينة. لكن بولس أمر الروح المُضايقة بمغادرة الفتاة (أعمال الرسل ١٦: ١٨). لم يكن موالوها، الذين كسبوا المال من خلال عِرافتها، سعداء بما حدث. زادت الإحباطات حتى ثارت مدينة فيلبي بأكملها. قام الجمع معًا على بولس وسيلا، ومزَّق الولاة ثيابهما وأمروا أن يُضربا بالعصى. فوضعوا عليهما ضرباتٍ كثيرة وألقوهما في السجن… (أعمال 16: 22-23) إذا كان هناك أي شخص من حقه أن يُصاب بالاكتئاب، فهما بولس وسيلا. لكنهما لم يسمحا لظروفهما بأن تجعلهما يُشككان في عناية الله. وبدلًا من ذلك، حولا وضع سيء إلى تسبيح للرب (أعمال الرسل 16: 25) كان لدى الله خطة بشأن سجن بولس وسيلا. في منتصف الليل فُتِح باب […]
نوفمبر 26, 2019

حافظ على أمانتك

“اِثْنَانِ خَيْرٌ مِنْ وَاحِدٍ، لأَنَّ لَهُمَا أُجْرَةً لِتَعَبِهِمَا صَالِحَةً. لأَنَّهُ إِنْ وَقَعَ أَحَدُهُمَا يُقِيمُهُ رَفِيقُهُ. وَوَيْلٌ لِمَنْ هُوَ وَحْدَهُ إِنْ وَقَعَ، إِذْ لَيْسَ ثَانٍ لِيُقِيمَهُ. (الجامعة 9: 4 -10). كلما سِرنا مع المسيح، كلما فهمنا ما يعنيه أن نضع ثقتنا فيه. مهما كان حُسن نوايانا، لن يستغرق الأمر طويلاً حتى نُدرك أننا لا نستطيع ببساطة أن نقرر في قلوبنا أن نعيش حياة مستقيمة. أفضل جهادنا ومجهوداتنا ينقصها مجد الله. لحسن الحظ، يوجد رجاء. في روعة الخلق، لا يفوتنا أمر هام: أن الله خلقنا ليكون لنا علاقة معه. آية بعد آية وإصحاح بعد إصحاح، نقرأ عن علاقات لأناس عازمين على اتباع الله. نرى انتصاراتهم وكذلك إخفاقاتهم، ونتعلم بعض الدروس القَيّمة. أحد هذه الدروس القَيّمة هو أننا نحتاج إلى أشخاص يحاسبوننا. مهما كان مدى عزمنا على اتخاذ القرار الصحيح في كل حالة، فلابد أن نتعثر في مرحلة ما. وعندما نعلم أننا لسنا مُضطرين للرد شخصيًا على أي شخص، يصبح من المريح أكثر أن نستريح فيما هو مناسب لنا، حتى لو كان ذلك […]