يونيو 24, 2022

مين المسؤول؟

أين الله فيما يحدث حولنا في العالم من ظروف مخاطر إنجيل الرخاء الحلقة:14المدة:15:49 إنجيل الرخاء في ضوء الكتاب الحلقة:13المدة:18:06 تأثير الكلام على حياتنا الحلقة:12المدة:19:08 هل المؤمن لا يفتقر الحلقة:11المدة:18:13 هل لا يمرض المؤمن الحلقة:10المدة:17:42 قصد الله من الشر والألم 2 الحلقة:9المدة:16:58 قصد الله من الشر والألم 1 الحلقة:8المدة:17:50 هل الله يحرك الأشرار الحلقة:7المدة:17:54 حمل المزيد
يونيو 24, 2022

ف الكواليس

دراما AMS_PCAM_OFS_0012_NTVARA_LOGO الحلقة:281المدة:20:49 حقي احقق حلمي الحلقة:22المدة:19:50 مش كلام وخلاص الحلقة:21المدة:21:48 AMS_PCAM_OFS_0020_NTVARA_LOGO الحلقة:20المدة:22:04 غير الخطة الحلقة:19المدة:16:02 الهروب للسجن الحلقة:18المدة:33:34 استحالة يعمل كدا الحلقة:17المدة:16:25 كل ده ليه؟ الحلقة:16المدة:21:06 حمل المزيد
يونيو 24, 2022

مش فتاوي

إجابات عن تساؤلات الشباب حول الدين ما هو سن الالتحاق بخدمة اللاويين؟ الحلقة:378المدة:14:34 هل صرف يسوع الجموع أم انصرف هو ليُصلي؟ وأين حدثت معجزة إشباع الجموع؟؟ الحلقة:353المدة:14:37 هل ذهب قائد المئة للرب يسوع أم أرسل له وسطاء؟ الحلقة:350المدة:17:40 صعوبات قصة الخليقة المدونة في سفر التكوين الحلقة:313المدة:17:44 مدح موسى لنفسه وقصة موته وحديثه عن نفسه بصيغة الغائب الحلقة:312المدة:14:36 اسفار التوراه الخمسة تؤكد على قدم كتابتها الحلقة:311المدة:19:10 تطبيقات كفاية الكتاب المقدس الحلقة:307المدة:18:28 عقيدة كفاية الكتاب المقدس الحلقة:306المدة:18:26 حمل المزيد
يونيو 24, 2022

دقيقة يا جماعة نفهم

برنامج يجاوب على تساؤلات الشباب حول الكتاب المقدس والإيمان المسيحي أختلاف اختبار الخلاص من شخص إلى الآخر الحلقة:2المدة:09:18
يونيو 24, 2022

حكاية عيلة

حلقات درامية تناقش مشاكل معاصرة ونظرة الكنيسة لها ده على أساس ربنا بتاكم أنتم بس الحلقة:12المدة:06:37 ديوس اكس ماكينة الحلقة:11المدة:06:47 هو اللي يقول حقيقة علمية يبقى مجنون الحلقة:10المدة:06:59 هو إنت شفت يوم القيامة قبل كدة الحلقة:9المدة:06:23 لو دخل النار يبقى مش عدل الحلقة:8المدة:06:59 هو أنا هروح النار الحلقة:7المدة:05:30 ليه الحياة مليانة ألم الحلقة:6المدة:07:41 يعني كل المتدينين أخلاقهم حلوة الحلقة:5المدة:06:28 حمل المزيد
يونيو 24, 2022

الثقة في وعود الله

“مُلْكُكَ مُلْكُ كُلِّ الدُّهُورِ، وَسُلْطَانُكَ فِي كُلِّ دَوْرٍ فَدَوْرٍ. الرَّبُّ بَارٌّ فِي كُلِّ طُرُقِهِ، وَرَحِيمٌ فِي كُلِّ أَعْمَالِهِ” (مزمور 145: 13، 17) هل دعاك الله يومًا للقيام بمهمة صعبة؟ ربما قادك لتشهد لصديق أو لأحد أفراد أسرتك كان مقاومًا للإنجيل، أو ربما أرادك أن تقود مجموعة لدراسة الكتاب المقدس. كيف كان شعورك حيال ذلك؟ هل كنت خائفًا أم قَلِقًا أم مترددًا – أم كل ما سبق؟ يعلم الله أن عواطفنا البشرية يمكن أن تعيقنا أحيانًا، ولهذا يمنحنا الرب، مُدبِّر احتياجاتنا، كل التشجيع الذي نحتاجه للقيام بعمله. لن يُكلِّفنا الله بمهمة ثم يتركنا لنقوم بها بمفردنا، بل سيُدبِّر لنا الموارد التي نحتاجها لإنجاز المهمة، ويسير معنا في كل خطوة في الطريق، يرشدنا ويشجعنا. لن يتخلى الله عنَّا أبدًا عندما نسمح له بالعمل من خلالنا. يقول كاتب المزمور “أَمْسَكْتَ بِيَدِي الْيُمْنَى. بِرَأْيِكَ تَهْدِينِي، وَبَعْدُ إِلَى مَجْدٍ تَأْخُذُنِي” (مزمور 73: 23-24). في يشوع 1، نرى تشجيع الله ليشوع قبل أن يبدأ في عبور نهر الأردن الهائج إلى أرض الموعد، وقد كان يشوع بحاجة […]
يونيو 23, 2022

كل شيء مستطاع لدى الله

“إِنْ سُرَّ بِنَا الرَّبُّ يُدْخِلْنَا إِلَى هذِهِ الأَرْضِ وَيُعْطِينَا إِيَّاهَا، أَرْضًا تَفِيضُ لَبَنًا وَعَسَلًا” (عدد 14: 8). أصحاب الرؤى هم من يرون الصورة الكبيرة ولا يخافون من التغيير، ولا يرفضون مغادرة مناطق راحتهم. أولئك الذين لديهم عقلية “أرِني” لا يتحركون إلا إذا رأوا دليلاً على أن التغيير جيد، فهم يؤمنون بالرؤية فقط إذا رأوا أدلة وإثباتات على أنها الاتجاه الصحيح. ثم هناك أيضًا من يرفضون التغيير أو التكيُّف على الإطلاق. وصل بنو إسرائيل إلى حافة الأرض التي وعدهم بها الرب بعد رحلة طويلة من مصر، وقد كانت الرحلة سلسلة من الدروس التي تُعلِّم الطاعة والإيمان، والآن أصبحوا مستعدين لدخول الأرض. “ثُمَّ كَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلًا: أَرْسِلْ رِجَالًا لِيَتَجَسَّسُوا أَرْضَ كَنْعَانَ الَّتِي أَنَا مُعْطِيهَا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ. رَجُلًا وَاحِدًا لِكُلِّ سِبْطٍ مِنْ آبَائِهِ تُرْسِلُونَ. كُلُّ وَاحِدٍ رَئِيسٌ فِيهِمْ” (عدد 13: 1-2). كانت المهمة بسيطة: “انْظُرُوا الأَرْضَ، مَا هِيَ: وَالشَّعْبَ السَّاكِنَ فِيهَا، أَقَوِيٌّ هُوَ أَمْ ضَعِيفٌ؟ قَلِيلٌ أَمْ كَثِيرٌ؟” (عدد 13: 18). بعد أربعين يومًا من تجسس الأرض، عاد الاثنا عشر رجلاً وأخبروا […]
يونيو 22, 2022

العمالقة والجراد

“فَنَظَرَ إِلَيْهِمْ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمْ: «هذَا عِنْدَ النَّاسِ غَيْرُ مُسْتَطَاعٍ، وَلكِنْ عِنْدَ اللهِ كُلُّ شَيْءٍ مُسْتَطَاعٌ” (متى 19: 26). وعد الله بني إسرائيل بأن يعطيهم أرض كنعان، وما كان عليهم إلَّا أن يُصدِّقوا وعده ويمتلكوا الأرض، ولكن ما أن سمعوا تقرير الرجال الذين تجسسوا الأرض عن المدن المُحَصَّنة والعمالقة حتى تسلل الخوف إلى قلوبهم. يخطيء الناس عندما لا يكون محور تركيزهم هو الله، فعندما ننظر إلى ظروفنا من منظور بشري، غالبًا ما نرى مستحيلات بدلاً من رؤيتنا لتدبير الله، ونُضيِّع على أنفسنا بركاته، وقد يقودنا الشك وعدم الإيمان والسلبية إلى التشكيك في كلمة الله. إن طاعة الله، وليس آراء الناس، هي التي تجلب لك البركات. لقد وعد الله الأمين أن يعطي شعبه أرض الموعد، الأرض التي تفيض لبناً وعسلاً، ولكن، على الرغم من أنه أنقذهم وأعانهم وأرشدهم ليل نهار في البرية، بمجرد أن واجه بنو إسرائيل عقبة سألوا: “أين الله؟” اقرأ سفر العدد الإصحاحيين 13 و14. عندما ذهب الرجال ليتجسسوا الأرض التي وعدهم الله بامتلاكها، رأى عشرة منهم الكنعانيين كعمالقة […]
يونيو 21, 2022

لا تخنق الكلمة

“بِفَرَائِضِكَ أَتَلَذَّذُ. لاَ أَنْسَى كَلاَمَكَ” (مزمور 119: 16). تحدَّثنا بالأمس عن نوعين من التربة التي يستهدفها الشيطان، واليوم سنتأمل في النوع الثالث. النوع الثالث من التربة التي يستهدفها الشيطان هو التربة الفاسدة: “الْمَزْرُوعُ بَيْنَ الشَّوْكِ هُوَ الَّذِي يَسْمَعُ الْكَلِمَةَ، وَهَمُّ هذَا الْعَالَمِ وَغُرُورُ الْغِنَى يَخْنُقَانِ الْكَلِمَةَ فَيَصِيرُ بِلاَ ثَمَرٍ” (متى 13: 22). لا تكمن المشكلة هنا في التربة، بل في البذور المتزاحمة التي ألقى بها الشيطان بجانب بذور الله. كيف يمكن لبذور الله أن تنمو وتزدهر بينما تخنقها نباتات الانشغال، والطموح المادي، والقلق؟ يشجعنا يسوع بقوله “وَأَمَّا الْمَزْرُوعُ عَلَى الأَرْضِ الْجَيِّدَةِ فَهُوَ الَّذِي يَسْمَعُ الْكَلِمَةَ وَيَفْهَمُ. وَهُوَ الَّذِي يَأْتِي بِثَمَرٍ، فَيَصْنَعُ بَعْضٌ مِئَةً وَآخَرُ سِتِّينَ وَآخَرُ ثَلاَثِينَ” (متى ١٣: ٢٣). هذه التربة الخصبة تخص أولئك الذين يحمون بذور كلمة الله من القلوب القاسية، والإيمان السطحي، وأشواك التشتُّت. أي نوع من التربة أنت؟ هل تَقَسَّى قلبك ولم يُحرَثْ لفترة طويلة حتى أصبحت بذور كلمة الله ترتد بعيدًا عنه؟ هل تربتك حجرية وضحلة لأنك لم تبذل جهدًا منظمًا لتطوير حياتك الروحية بشكل […]
يونيو 20, 2022

يجب أن تتأصَّل كلمة الله

“أَمَّا هُوَ فَقَالَ: «بَلْ طُوبَى لِلَّذِينَ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللهِ وَيَحْفَظُونَهُ”. (لوقا 11: 28). يستهدف الشيطان الشخص القوي روحيًا وكذلك الضعيف روحيًا، ومهما كان مستوى نضجنا الروحي، فالعدو لديه خطة لجعلنا فاترين روحيًّا، وقد حَذَّر يسوع من هذا في مَثَله عن الزارع (اقرأ متى 13). الزارع في هذا المَثَل هو الله والبذور هي كلمته. يعلم الشيطان أنه لا سلطان له على الزارع أو البذور، ولهذا فهو يُركِّز على إفساد التربة حيث تُلقَى البذور حتى يتمكَّن من منع كلمة الله من التأصُّل في قلوبنا. يُحذِّر يسوع من ثلاثة أنواع من التربة حيث تعاني البذور، وسوف نتأمل اليوم في النوعين الأولين. في متى 13: 19، توجد أرض على الطريق: “كُلُّ مَنْ يَسْمَعُ كَلِمَةَ الْمَلَكُوتِ وَلاَ يَفْهَمُ، فَيَأْتِي الشِّرِّيرُ وَيَخْطَفُ مَا قَدْ زُرِعَ فِي قَلْبِهِ. هذَا هُوَ الْمَزْرُوعُ عَلَى الطَّرِيقِ”. عندما تُقَسَّى قلوبنا بسبب مرارة أو خطيَّة لم نعترف بها، نفقد حساسيتنا لصوت الله وفِهمَنا لكلمته. النوع التالي من التربة هو التربة الضحلة المليئة بالحجارة: “الْمَزْرُوعُ عَلَى الأَمَاكِنِ الْمُحْجِرَةِ هُوَ الَّذِي يَسْمَعُ الْكَلِمَةَ، وَحَالًا […]
يونيو 19, 2022

الكَنزْ المفقود

“وَإِذَا وَجَدَتْهُ تَدْعُو الصَّدِيقَاتِ وَالْجَارَاتِ قَائِلَةً: افْرَحْنَ مَعِي لأَنِّي وَجَدْتُ الدِّرْهَمَ الَّذِي أَضَعْتُهُ” (لوقا 15: 9). يُصوِّر مَثَل الدِرهَم المفقود في لوقا 15: 8-10 مدى حاجة المرأة للعثور على أحد أغلى ممتلكاتها، وكما هو شائع عند فَقْد شيء ذو قيمة، لم تدَّخِر جُهداً للعثور على عُملتها المفقودة. يمكنك أن تشعر بقلبها الذي ينبض في ذُعرٍ وهي توقد سراجًا وتكنس البيت وتُفتِّش باجتهاد حتى تجد ما فُقِد، وعندما وجدته فرحت كثيرًا ودَعَتْ الصديقات والجارات ليفرحن معها. العنصر المثير للاهتمام في هذا المَثَل هو أن المرأة أضاعت الدرهم في منزلها، فلم تكن مسافرة أو في أرض غريبة، بل فقدت كنزها وسط روتين حياتها اليومي. ينطبق الشيء نفسه على العديد من المؤمنين الذين لم يبتعدوا عن الآب ولم يسافروا إلى بلدٍ بعيدٍ للاستمتاع بالخطيَّة، بل فقدوا كنز علاقتهم مع الرب وسط روتين حياتهم اليومي. قد يتم تجاهل الكنز المفقود في البداية، لكن الخسارة ستكون واضحة في النهاية. هل فقدت كنز علاقتك الشخصية مع الرب الذي يحبك؟ صلاة: يا رب، أخشى أن أكون قد […]
يونيو 18, 2022

مخاطر الغضب

“وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلًا يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ” (متى 5: 22). اقرأ متى 5: 21-25. حتى وإن لم يبدو الأمر كذلك في البداية، فإن التوراة أو الناموس الذي يتكون من الأسفار الخمسة الأولى من الكتاب المقدس، كان بمثابة هبة ثمينة لبني إسرائيل. يُعلِّم الناموس كيفية العيش بطريقة تُرضي الله، وتكون أيضًا لخيرنا، كما أنه يشير إلى حاجتنا إلى مخلص لأن لا أحد منا يستطيع أن يحفظ وصاياه تمامًا، لكن الناموس يكشف أيضًا عن شيء آخر، وهو قلب الله. في الموعظة على الجبل، أعلن يسوع للجموع الحق المؤلم، موضحًا قصد الله، بدءاً من وصية لا تقتل، التي صدم يسوع محبيه عندما أعلن لهم أن خطية الغضب الأناني هي خطية مساوية للقتل، لأن القتل يبدأ في قلب الإنسان. يبدأ القتل بدافع أناني مغرور، ولذا، كان يسوع يقول للفريسيين الذين لديهم بر ذاتي أن البر لا يتعلق بالأمور الخارجية السطحية فقط، ولا يعد برًا حقيقيًا إذا ظهر فقط أمام نظر الآخرين، ولهذا قال: “إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ […]