فبراير 20, 2020

سلام رئيس السلام

“الرَّبُّ يُعْطِي عِزًّا لِشَعْبِهِ. الرَّبُّ يُبَارِكُ شَعْبَهُ بِالسَّلاَمِ” (مزمور 29: 11). قبل مجيء يسوع، كنا نعيش تحت ثقل الخطية الذي لم نكن نستطيع الهروب منه، وكانت هناك فجوة بيننا وبين الله لم نتمكن من عبورها. لقد كان العالم المحطَّم يتوق منذ وقت طويل إلى السلام، فالخطية تمثل عبء ثقيل، والانفصال عن الله هو من أعمق آلام الروح. لكن الله كان يعرف تمامًا ما نحتاجه وأرادنا أن نعرف من الذي سيأتي، لذا قبل مجيء يسوع إلى الأرض بسبعمائة عام، شاركنا الله بالأخبار السارة عن من سيكون يسوع المُخلِّص، سيكون رئيس السلام (إشعياء 9: 6). تستخدم كلمة ملك وكلمة رئيس في العبرية بالتبادل، مما يعني أن الرئيس يجسد قوة الملك وأن لديه السلطة والتفويض للحكم والمكانة الملكية للملك. لذا فإن يسوع ليس فقط رئيس السلام، بل هو ملك السلام، وبصفته ملك السلام، فهو وحده مانح السلام. كلمة “السلام” في العبرية هي شالوم، وهي كلمة ذات مغزى كبير. تعني كلمة شالوم الرفاهية الكاملة – ليس مجرد شعور بالصفاء العقلي أو العاطفي، بل تعني […]
فبراير 19, 2020

عهد جديد وشعب جديد

“أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ” (مزمور 103: 17). يسوع هو الأب المؤسس للعهد الجديد. يشير العهد القديم مرارًا وتكرارًا إلى المُخلِّص الذي ظهر في العهد الجديد، فتنبأ عن مجيء المسيَّا. وفي العهد الجديد نرى النبوءة قد تحققت في الأب الأبدي. في العهد الجديد، نعترف بأننا نستحق اللعنة الأبدية بسبب خطايانا، وأن يسوع المسيح قد دفع ثمن عقوبة موتنا على الصليب، وأن لنا خلاص أبدي مؤكَّد إذا نلنا هبة غفرانه وسِرنا معه بإيمان. “وَلأَجْلِ هذَا هُوَ وَسِيطُ عَهْدٍ جَدِيدٍ، لِكَيْ يَكُونَ الْمَدْعُوُّونَ¬ إِذْ صَارَ مَوْتٌ لِفِدَاءِ التَّعَدِّيَاتِ الَّتِي فِي الْعَهْدِ الأَوَّلِ يَنَالُونَ وَعْدَ الْمِيرَاثِ الأَبَدِيِّ (عبرانيين 9: 15). يسوع هو أيضًا الأب المؤسس لشعب جديد يضم كل شخص يحيا بحسب العهد الجديد. هذه الجماعة الجديدة من الناس هي الكنيسة، وهي تجمع الناس من كل أمة وكل قبيلة وكل مكان في العالم. “وَأَمَّا أَنْتُمْ فَجِنْسٌ مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ اقْتِنَاءٍ، لِكَيْ تُخْبِرُوا بِفَضَائِلِ الَّذِي دَعَاكُمْ مِنَ الظُّلْمَةِ إِلَى نُورِهِ الْعَجِيبِ. الَّذِينَ قَبْلًا لَمْ […]
فبراير 18, 2020

أب لكل خليقة جديدة

“إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي الْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: الأَشْيَاءُ الْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا الْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا (2كورنثوس 5: 17). يسوع هو الأب المؤسس للخليقة جديدة. في العهد القديم، كان عدد قليل من الناس على علاقة وثيقة بالله؛ فقد اعتمد معظم الناس على الكهنة للتوسُّط لهم عند الله. لكن عندما جاء يسوع إلى الأرض، بدأت البشرية شكلاً جديدًا للشَرِكة مع خالقنا. “اللهُ، بَعْدَ مَا كَلَّمَ الآبَاءَ بِالأَنْبِيَاءِ قَدِيمًا، بِأَنْوَاعٍ وَطُرُق كَثِيرَةٍ، كَلَّمَنَا فِي هذِهِ الأَيَّامِ الأَخِيرَةِ فِي ابْنِهِ، الَّذِي جَعَلَهُ وَارِثًا لِكُلِّ شَيْءٍ، الَّذِي بِهِ أَيْضًا عَمِلَ الْعَالَمِينَ” (عبرانيين 1: 1-2). يخبرنا إنجيل يوحنا أن “اَللهُ لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ قَطُّ. اَلابْنُ الْوَحِيدُ الَّذِي هُوَ فِي حِضْنِ الآبِ هُوَ خَبَّرَ (يوحنا 1: 18). لأن يسوع كان الإنسان الوحيد على الأرض الذي أقام مع الله الآب في السماء، فقد كان في وضع فريد لتغيير كيفية ارتباطنا بالله. يسوع هو الذي كشف عن قلب الآب للبشرية، وهو الذي كشف لهم عن قداسة الله وبره وعدله. يسوع هو أيضًا الذي كشف عن الحياة […]
فبراير 17, 2020

أبًا أبديًا

“وَهُوَ رَأْسُ الْجَسَدِ: الْكَنِيسَةِ. الَّذِي هُوَ الْبَدَاءَةُ، بِكْرٌ مِنَ الأَمْوَاتِ، لِكَيْ يَكُونَ هُوَ مُتَقَدِّمًا فِي كُلِّ شَيْءٍ. لأَنَّهُ فِيهِ سُرَّ أَنْ يَحِلَّ كُلُّ الْمِلْءِ” (كولوسي 1: 18-19). قبل ميلاد يسوع بسبعمائة عام، أخبر الله إشعياء عن المسيَّا واصفًا إياه بعدة ألقاب. اللقب الثالث الذي أُعطِي ليسوع هو “أبًا أبديًا” (إشعياء 9: 6). لم يكن إشعياء يخلط بين الله الآب والله الإبن. في كثير من الأحيان عندما يُسند إلى شخصٍ ما قيادة العمل في مجال معين أو تأسيس هيئة، يُطلق عليه اسم “الأب” في تلك المنطقة. لهذا السبب يُطلق على الرجال الذين شكلوا أمتنا الناشئة اسم “الآباء المؤسسون”. كذلك يطلق على قادة الكنيسة الأوائل “آباء الكنيسة”. كذلك نقول أن أبقراط هو “أب الطب”. هكذا يستخدم الكتاب المقدس مصطلح “أب” ليشير إلى المُنشئ أو الرائد. أرادنا الله أن نعرف أن يسوع سيكون رائد الإعلان الإلهي للحياة الأبدية وأنه سيكون مؤسس الخليقة الجديدة. الله يحبنا كثيرا لدرجة أنه شق طريقًا من خلال الأب الأبدي لكي نكون معه إلى الأبد. يسوع وحده هو الذي […]
فبراير 16, 2020

ليس انسانًا عاديًا

“وَأَمَّا قَائِدُ الْمِئَةِ وَالَّذِينَ مَعَهُ يَحْرُسُونَ يَسُوعَ فَلَمَّا رَأَوْا الزَّلْزَلَةَ وَمَا كَانَ، خَافُوا جِدًّا وَقَالُوا: “حَقًّا كَانَ هذَا ابْنَ اللهِ (متى 27: 54). إن قدرة يسوع وسلطانه الإلهي يُميزانه عن أي إنسان آخر عاش على الأرض على الإطلاق. يسوع المسيح هو الإنسان الكامل، الذي مات ليعطي حياة أبدية لكل من يؤمن به. يسوع المسيح هو الإنسان الوحيد الذي كان يمتلك كونًا كاملاً ولكنه عاش في فقرٍ لخير الآخرين. يسوع المسيح هو الإنسان الوحيد الذي كان يمتلك كل خام الحديد في العالم لكنه ترك يديه وقدميه ليُخرَقوا بمسامير حديدية حتى يُخلِّص آخرين. يسوع المسيح هو الإنسان الوحيد الذي خلق كل أشجار الغابات ولكنه ارتضى أن يُعلَّق على واحدة من تلك الأشجار ليفتدي كل من يدعو باسمه. كم هو مذهل إلهنا القدير! لكن الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن القوة الفائقة للطبيعة التي أقامت يسوع من بين الأموات هي نفس القوة التي يمكن أن تُغيّر حياتنا كل يوم. إذا حاولنا حل مشاكلنا باستخدام قوتنا الخاصة سنفشل، لكن قوة المسيح تستطيع أن تصنع […]
فبراير 15, 2020

الله القدير

“الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ” (كولوسي 1: 15). نحن نميل إلى النظر إلى الطفل يسوع كطفل عاجز، لكنه، حتى عندما كان طفلاً، كان الله القدير. أظهر يسوع قوة الله طوال حياته على الأرض، كما كان يفعل من السماء. كلمة “إيل” في العبرية تعني الله كما في “الله القدير”، وهو اسم لله مُستخدم في كل العهد القديم لوصف قوة الله وقدرته الفائقة للطبيعة. “إيل” هو خالق السماء والأرض – خالق الكون بكل ما فيه، ومن بين أسماء الله العديدة، لا شيء يعبر عن قوته الفائقة للطبيعة مثل اسم “إيل”. كان الله يشير إلى أمرٍ هام عندما أطلق على ابنه اسم “الله القدير” – يسوع، المخلص الآتي، سيكون هو الله نفسه، الفائق للطبيعة، والقوي (إشعياء 9: 6). “إيل” الذي خلق النجوم والذي يدعوها بأسمائها هو نفسه الذي أخذ شكل إنسان ومشى تحتها. “إيل” الذي نسج كل شخص في بطن أمه هو نفسه الذي سمح لنفسه أن يُنسج وأن يمشي بين نفس الناس الذين خلقهم. “إيل” الذي قال “ليكن […]
فبراير 14, 2020

تعزية المُشير

“فَلْتَصِرْ رَحْمَتُكَ لِتَعْزِيَتِي، حَسَبَ قَوْلِكَ لِعَبْدِكَ” (مزمور ١١٩: ٧٦). بغض النظر عن حالتنا – رجالًا كنا أم نساء، صغار أم كبار، أغنياء أم فقراء – لا يسعنا إلا أن نتأثَّر بهذا المُشير العجيب، فهو وحده الكامل وهو وحده الذي يمكنه أن يسدد جميع احتياجاتنا. عندما نشارك المُشير المعجيب بما في قلوبنا، لا يكون لدينا خوف من إحتقار أو إدانة، فهو لا يخبرنا أبدًا أن مشاكلنا تافهة أو غير هامة، ولا يَكِل أبدًا من الإستماع إلينا أو يمِل من حديثنا. عندما نأتي إليه بمخاوفنا، يقول “أَعرف كل مشاكلك بتفاصيل أكثر بكثير مما تعرفها، ولديَّ بالفعل حل لمتاعبك، وتعزية وفرح لقلبك الحزين المُضطرب، ولدي بركات في انتظارك، فقد كنت أنتظر فقط مجيئك إليَّ.” إن حكمة المسيح الفائقة للطبيعة تفوق كثيرًا أي حكمة بشرية. عندما يكون يسوع هو مُشيرنا، تحدث المعجزات ويحدث التغيير بقوة الله. وحده المسيح لديه القدرة على رؤية ما في قلوبنا، حتى في الزوايا التي نحاول أن نُخفيها عن أنفسنا. وحده المسيح لديه سلطان غفران خطايانا ومنحنا بدايات جديدة. وحده […]
فبراير 13, 2020

أفضل نصيحة

“بِرَأْيِكَ تَهْدِينِي، وَبَعْدُ إِلَى مَجْدٍ تَأْخُذُنِي” (مزمور 73: 24). هل سبق أن طلبتَ المشورة من مشير؟ ربما كنت بحاجة إلى رأي في علاقة أو مساعدة لاجتياز حزن أو اكتئاب. يقدم المشيرون الإرشاد والدعم والتشجيع، لكن مهما كانت قدرة هؤلاء المشيرين على تقديم المساعدة، وبغض النظر عن حصولهم على التدريب الجيد أو كونهم أشخاص حسني النية، فلا يمكن لأحد أن يقارنهم بمُشيرنا العجيب يسوع المسيح. قبل ولادة المسيح بمئات السنين، وصفه النبي إشعياء بالمشير العجيب في إشعياء 9: 6. يسوع هو أحكم مشير يمكن أن نعرفه على الإطلاق، “الْمُذَّخَرِ فِيهِ جَمِيعُ كُنُوزِ الْحِكْمَةِ وَالْعِلْمِ” (كولوسي 2: 3). إنه لا يملك فقط بعض الحكمة، بل كل كنوز الحكمة، وخبرته لا تُضاهَى في تقديم الإرشاد لحياتنا. إن حكمة المسيح لا يفسدها المنطق أو العقل البشري، فهو لا يرى الأشياء من منظور ناقص، بل هو الحق الذي يعرف كل الأشياء. “وَأَمَّا الْحِكْمَةُ الَّتِي مِنْ فَوْقُ فَهِيَ أَوَّلًا طَاهِرَةٌ، ثُمَّ مُسَالِمَةٌ، مُتَرَفِّقَةٌ، مُذْعِنَةٌ، مَمْلُوَّةٌ رَحْمَةً وَأَثْمَارًا صَالِحَةً، عَدِيمَةُ الرَّيْبِ وَالرِّيَاءِ” (يعقوب 3: 17). لا يمكن […]
فبراير 12, 2020

مشيرًا عجيبًا

“تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُم” (متى 11: 28). كان لدى الله الخالق صاحب السيادة القدرة على اختيار أي ألقاب يريدها ليُخبر العالم عن ابنه يسوع. قبل مولد يسوع بسبعمائة عام، كان أول لقب اختاره الله لوصف ابنه للنبي إشعياء هو “مشيرًا عجيبًا” (إشعياء 9: 6). ولأن يسوع هو الله، فإن حكمته تنبع من كونه كلي القدرة. يسوع هو الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يرى بوضوح ما في أعماق قلوبنا، وهو الوحيد الذي يستطيع أن يشفي أي كسر فينا. يسوع هو الشخص الوحيد الذي يعرف كل شيء عنا، حتى أعمق رغباتنا، وهو الوحيد أيضًا الذي يستطيع أن يُشبع تلك الرغبات. يسوع هو الوحيد الذي يعرف كل غُرفة مُظلمة في قلوبنا، وهو الوحيد الذي يستطيع أن يضيء بنوره في تلك الزوايا المُظلمة ويقودنا في الطريق. تُعطَى المشورة التي يقدمها يسوع في ضوء فهمه المُطلق لجميع الأشياء، ولا يستطيع أي شخص آخر أن يقدم مثل مشورته وحكمته التامة الكاملة. ليس ذلك فحسب، بل يقدم لنا المشير العجيب مشورته الحكيمة […]
فبراير 12, 2020

عظات فردية

فبراير 11, 2020

اسمه يسوع

“فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ” (متى 1: 21). في الكتاب المقدس نرى قيمة كبيرة للأسماء، كما نرى عدة حالات أعطى الله فيها اسمًا جديدًا لشعبه مع حياة جديدة أو إرسالية جديدة. لقد أصبحت ساراي سارة، وأصبح ابرام إبراهيم، وأصبح يعقوب إسرائيل، وأصبح سمعان بطرس، وأصبح شاول بولس. اختار الله اسم “يسوع” لابنه، وأرسل الملاك جبرائيل ليشرح معنى هذا الاسم الهام للغاية. في متى 1: 21 يقول الله ليوسف “تدعو اسمه يسوع لأنه يخلِّص شعبه من خطاياهم.” كان الله يعلم أنه بعد ألفي عام سيدعو الناس يسوع “مُخلِّص” وليس “المُخلِّص”، لهذا حدد الله اسمه ورسالته بوضوح، مميزًا إياه عن الأنبياء الذين أمامه وعن مؤسسي جميع الديانات الأخرى. لا يشعر الكثير من الناس اليوم أنهم بحاجة إلى الخلاص لأنهم يعتقدون أن خطاياهم ليست بالكثيرة. ولكن كل شخص، من أكثر من 7.7 مليار إنسان يعيشون اليوم، قد ولد بالخطية. لقد نُقِلت إلينا هذه الخطية وراثياً من آدم وحواء – أصل نظام الخطية الموجود في كل شخص ولا يمكن […]
فبراير 10, 2020

دراسة الكتاب المقدس – مايكل يوسف

قام تشارلز سبورجون ذات مرة بربط كلمة الله بالأسد، فقال: “افتح الباب ودع الأسد يخرج، سوف يعتني بنفسه”. على الرغم من تعرُّض الكتاب المقدس في هذه الأيام للهجوم من جميع الجهات، إلا أنه لا يزال ثابتًا كما كان دائمًا. وعلى الرغم من أن الكتاب المقدس قد لا يحتاج إلى من يُدافع عنه، سنفعل حسنًا إن تذكرنا أنه أسد ويجب الإقتراب منه بعناية فائقة. كلما قرأتَ فقرة من الكتاب المقدس، إسأل نفسك خمسة أسئلة بسيطة: 1. ما الذي نقله هذا النص إلى قرائه الأصليين؟ قبل أن نتمكن من تطبيق الكتاب المقدس على حياتنا اليوم، يجب أن نعرف أولاً كيف تم تطبيقه على القراء الأصليين. إن وجود هذا النوع من السياق لا يعطي فقط حياة لدراستنا، بل يُخبرنا بالرواية التاريخية العميقة التي يرتكز عليها إيماننا. 2. ما نوع الأدب الذي أقرأه؟ بمعنى آخر، ما هو النوع الأدبي؟ هل هو شعر أم نثر؟ هل من المفترض أن تُفهم اللغة حرفيًا أم مجازيًا؟ سيساعدنا ذلك في فهم مغزى النص وتحديد كيفية تفسيره. 3. ما […]