kingdom

سبتمبر 30, 2019

God Is Love

“Walk in the way of love, just as Christ loved us and gave himself up for us as a fragrant offering and sacrifice to God” (Ephesians 5:2). Many things have been said and written about love. Numerous songs recount stories of love gained, treasured, and lost. Tennyson wrote that it is better to have loved and lost than never to have loved at all. Each one of us has been given a tremendous ability to love. Why? Because we were created by God, and He is love (see 1 John 4:16). His love is the greatest. It is an eternal love—one that is unconditional—not based on what we do or don’t do. Rather, the love of God is based on one event: what Christ did for us on Calvary’s cross. No matter what has happened in this life or what you will face in the future, God’s love for you will never fail. When you get up in the morning, […]
سبتمبر 30, 2019

Dieu est amour

« Et vivez dans l’amour en suivant l’exemple de Christ, qui nous a aimés et qui s’est donné lui-même pour nous comme une offrande et un sacrifice dont l’odeur est agréable à Dieu. » (Éphésiens 5 : 2) Beaucoup de choses ont été dites et écrites au sujet de l’amour. De nombreuses chansons parlent d’amour trouvé, chéri et perdu. Tennyson a écrit qu’il vaut mieux avoir aimé et perdu cet amour que de n’avoir pas aimé du tout. Chacun de nous a reçu une formidable capacité à aimer. Pourquoi ? Parce que Dieu nous a créés, et qu’il est amour (voir 1 Jean 4 : 16). Son amour est le plus grand. C’est un amour éternel, inconditionnel, qui ne dépend pas de ce que nous faisons ou non. Au contraire, l’amour de Dieu dépend d’un seul événement : ce que Christ a fait pour nous à la croix du calvaire. Peu importe ce qui vous est arrivé dans le passé ou ce à quoi vous ferez face à l’avenir ; […]
سبتمبر 29, 2019

أساس الصلاة الفعالة

” وَأَمَّا هُوَ فَكَانَ يَعْتَزِلُ فِي الْبَرَارِي وَيُصَلِّي” (لوقا 5: 16) يخبرنا يعقوب 17: 5 أن إيليا كان ” إِنْسَانًا تَحْتَ الآلاَمِ مِثْلَنَا”، إلا أنه لعب دوراً هاماً في أكبر حدث في تاريخ الكتاب المقدس. (راجع يعقوب 5: 16-18، 1ملوك 17: 17-24، 1ملوك 18). ما الذي جعل أيليا يلعب دورًا فعالًا بين غير المؤمنين والأعداء والقادة السياسيين؟ ما هو نوع الإنسان الذي يستطيع الله أن يستخدمه كما استخدم إيليا؟ هناك ستة مبادئ أساسية أتاحت لإيليا الفرصة أن يختبر قوة خاصة وعلاقة حميمة مع الله. سوف ننظر اليوم إلى ثلاثة من هذه المبادئ. أولًا، كان رد فعل إيليا تجاه الأرملة بمثابة درس في التنحي عن الذات وافساح المجال لله حتى يتولى زمام الأمور. فعندما هاجمته الأرملة بكلماتها القاسية، لم يدافع عن نفسه ولم يعطها درسًا، لكنه ببساطة أخذ ابنها بين ذراعيه وحاول أن يساعدها. كان يعلم أن رد فعلها كان نتيجة لألمها لموت ابنها وشعورها بالذنب بسبب عبادتها الوثنية. لم يكن بحاجة لأن يعنفها على سلوكها أو تفكيرها الخاطئ، بل افسح […]
سبتمبر 28, 2019

مفترق طرق

“وَإِنْ سَاءَ فِي أَعْيُنِكُمْ أَنْ تَعْبُدُوا الرَّبَّ، فَاخْتَارُوا لأَنْفُسِكُمُ الْيَوْمَ مَنْ تَعْبُدُونَ: إِنْ كَانَ الآلِهَةَ الَّذِينَ عَبَدَهُمْ آبَاؤُكُمُ الَّذِينَ فِي عَبْرِ النَّهْرِ، وَإِنْ كَانَ آلِهَةَ الأَمُورِيِّينَ الَّذِينَ أَنْتُمْ سَاكِنُونَ فِي أَرْضِهِمْ. وَأَمَّا أَنَا وَبَيْتِي فَنَعْبُدُ الرَّبَّ” (يشوع 24: 15). نرى في 1ملوك 18 أن شعب إسرائيل كان يقف أمام مفترق طرق بعد أن ابتعد عن يهوه ولم يعد يخشاه أو يشعر بقربه كما لو كان يبعد عنهم آلاف الأميال لأنه لم يعد الله جزءًا من حياتهم اليومية. علم الله أن هذا الشعب يحتاج إلى تذكرة توقظه من نومه الروحي. لذلك، استخدم إيليا ليحدث نقطة تحول في حياة هذا الشعب عندما وقف أمام مئات القادة الوثنيين مظهرًا قوة الله. شهد الشعب في 1ملوك 18: 22-39 منافسة من نوع غريب. ثوران على كومتين من الحطب! أي من الفريقين يستطيع أن يشعل النار بطريقة معجزية -البعل أم الله؟ بثقة كاملة في قدرة الله، وقف إيليا يتطلع بينما حاول 450 نبي وثني إيقاظ آلهتهم النائمة. مضت ساعات وهم يرقصون حول المذبح ويصرخون إلى البعل […]
سبتمبر 27, 2019

تدابير الله

” وَيَتَّكِلُ عَلَيْكَ الْعَارِفُونَ اسْمَكَ، لأَنَّكَ لَمْ تَتْرُكْ طَالِبِيكَ يَا رَبُّ” (مزمور 9: 10). كان إيليا فرداً واحداً بإمكانيات وموارد محدودة، إلا أنه غير مسار أمة بأكملها. وكانت إمكانيات الأرملة محدودة للغاية، إلا أن الله صنع بها معجزة عظيمة. فعندما نطيع الله ونخضع لمشيئته وسيادته، فإنه يصنع بنا ومن خلالنا أموراً عظيمة. أحياناً تبدو تدابير الله بلا معنى، وهنا علينا أن نتذكر أن رؤيته للأمور تختلف تمامًا عن رؤيتنا المحدودة. فعندما أتى الله بإيليا إلى قلب أراض العدو، كان يعلم أن هذا هو آخر مكان يمكن لجنود آخاب أن يبحثوا فيه عنه. كما كان يعلم أن ذهابه إلى صرفة سوف ينقذه من الجوع، بالرغم من أن الذهاب إلى بلد تعاني من المجاعة آنذاك، يتنافى مع المنطق البشري. الأهم من ذلك، أن الله أظهر لإيليا مدى اهتمامه بأرملة تعبد البعل، هي وعائلتها. غالبًا ما يحقق الله مشيئته من خلال العمل على أصعدة مختلفة في ذات الوقت. لذلك، فإن خضوعنا لقيادته سوف يبارك حياتنا ويجعل منها أداة في يد الله، يستخدمها ليبارك […]
سبتمبر 26, 2019

بركات من رحم العواصف

“أَنَّكَ أَنْتَ تُبَارِكُ الصِّدِّيقَ يَا رَبُّ. كَأَنَّهُ بِتُرْسٍ تُحِيطُهُ بِالرِّضَا” (مزمور 5: 12). هناك دورة تتكرر كثيراً في حياة المؤمنين. ففي 1ملوك 17: 17-24 نقرأ أن فترة الوفرة عند نهر كريث تبعها فترة سفر طويلة إلى بيت الأرملة كما أن مرحلة الهدوء التي كان يحياها إيليا في بيت صرفة انتهت فجأة بموت ابن الأرملة (انظر 1 ملوك 17: 17-24). إن العواصف التي تعقُب البركات أمر معتاد في حياة المؤمنين فغالبًا ما يعقب النصر العظيم تجربة شديدة. لقد اختبرت هذا الأمر حينما أنشأنا كنيستنا عام 1987 وباركنا الله بكل بركة يُمكن أن تتمتع بها كنيسة. لقد حضر ثمانية وعشرون شخصًا الاجتماع الأول في غرفة فندقية؛ ثم ارتفع العدد إلى ستين في الأسبوع التالي، وهكذا استمر المؤمنون المخلصون في التدفق على الكنيسة. كنت أقابل أشخاصًا صباحًا وظهرًا وليلًا، محاولًا أن أركض بكل قوتي لمواكبة هذا النمو الهائل. لكن في عام 1989 أصبت باتهاب رئوي حاد ولم يكن بوسعي أن أفعل شيء سوى أن استلقي على ظهري. ومثلما فعل الله مع إيليا، هكذا […]
سبتمبر 25, 2019

صلاة مكثفة

“فَتَرَكَهُمْ وَمَضَى أَيْضًا وَصَلَّى ثَالِثَةً قَائِلًا ذلِكَ الْكَلاَمَ بِعَيْنِهِ” (متى 26: 44). عندما يواجه غير المؤمنين التجارب، غالبًا ما يكون رد فعلهم عدائي تجاه الله مثلما فعلت الأرملة في 1ملوك 17، وفي بعض الأحيان، ينفثون عن غضبهم مع المؤمنين القريبين منهم. هذه هي الكلمات التي قالتها الأرملة لإيليا ” مَا لِي وَلَكَ يَا رَجُلَ اللهِ! هَلْ جِئْتَ إِلَيَّ لِتَذْكِيرِ إِثْمِي وَإِمَاتَةِ ابْنِي؟” (آية 18). وهنا يجب أن نتصرف مثل إيليا الذي لم يرُد الإساءة بمثلها، بل سكب نفسه في الصلاة، معتمداً على قوة الله في تغيير الظروف. وهكذا، استخدم الله أيليا ليحقق أول قيامة في الكتاب المقدس في بيت أرمله وثنية تعبد البعل. تُعلمنا هذه القصة أنه عندما نصلي، يسكب الله قوة قيامته على الآخرين ويحقق مشيئته في حياتنا. سكب إيليا نفسه في الصلاة أمام الله متشفعًا من أجل الصبي. ثق أن الله يكرم هذا النوع من الصلاة الشفاعية المُخلصة لأجل الآخرين. لم يتردد إيليا في أن يصرخ إلى الله قائلًا “أَيُّهَا الرَّبُّ إِلهِي، أَأَيْضًا إِلَى الأَرْمَلَةِ الَّتِي أَنَا نَازِلٌ […]
سبتمبر 25, 2019

ضوء على الكتاب

سبتمبر 24, 2019

طاعة إيليا

” وَالَّذِي يُقَدِّمُ بِذَارًا لِلزَّارِعِ وَخُبْزًا لِلأَكْلِ، سَيُقَدِّمُ وَيُكَثِّرُ بِذَارَكُمْ وَيُنْمِي غَلاَتِ بِرِّكُمْ” (2 كورنثوس 9: 10) يستطيع الله أن يستخدم مواردنا ومواهبنا لمجد اسمه بالرغم من إحساسنا بالضآلة أو صغر النفس أو عدم الكفاءة. عندما يبس نهر كريث، أرسل الله إيليا إلى صرفه، المدينة الوثنية العدوانية، إلا أن إيليا كان يثق في سلطان الله حتى وإن بدت الخطة منطقية بالنسبة له. في تلك الأثناء، اتاح الله الفرصة لإيليا كي يخدم أرملة فينيقية وابنها. عندما تقابل معها لأول مرة عند أبواب المدينة، طلب منها ماء وخبز، كما أمره الرب أن يفعل. فَقَالَتْ: «حَيٌّ هُوَ الرَّبُّ إِلهُكَ، إِنَّهُ لَيْسَتْ عِنْدِي كَعْكَةٌ، وَلكِنْ مِلْءُ كَفّ مِنَ الدَّقِيقِ فِي الْكُوَّارِ، وَقَلِيلٌ مِنَ الزَّيْتِ فِي الْكُوزِ، وَهأَنَذَا أَقُشُّ عُودَيْنِ لآتِيَ وَأَعْمَلَهُ لِي وَلابْنِي لِنَأْكُلَهُ ثُمَّ نَمُوتُ» (1 ملوك 17: 12). كان بإمكان إيليا أن يرفض الضغط على مثل هذه الأرملة الفقيرة، وكان بإمكانه أن يطلب من الله أن يوفر له سكن أفضل. كما كان يمكنه الاعتراض لأنها ليست فقط فقيرة، بل أيضاً أممية. لكن […]
سبتمبر 23, 2019

المشهد

سبتمبر 23, 2019

Undeserved Love

“For it is by grace you have been saved, through faith—and this is not from yourselves, it is the gift of God—” (Ephesians 2:8). We did absolutely nothing to earn God’s love. We were born into sin; we were at enmity with God. We were unlovable and undeserving. Yet Christ still died for us. “You see, at just the right time, when we were still powerless, Christ died for the ungodly. Very rarely will anyone die for a righteous person, though for a good person someone might possibly dare to die. But God demonstrates his own love for us in this: While we were still sinners, Christ died for us” (Romans 5:6-8). God’s love is so abundant that He not only saved us from eternal damnation, but He adopted us as His own children. “See what great love the Father has lavished on us, that we should be called children of God! And that is what we are!” (1 John […]
سبتمبر 23, 2019

Amour immérité

« En effet, c’est par la grâce que vous êtes sauvés, par le moyen de la foi. Et cela ne vient pas de vous, c’est le don de Dieu. » (Éphésiens 2 : 8) Nous n’avons absolument rien fait pour mériter l’amour de Dieu. Nous sommes nés dans le péché ; nous étions ennemis de Dieu. Nous n’étions ni méritants, ni dignes d’être aimés. Et pourtant Christ est mort pour nous. « En effet, alors que nous étions encore sans force, Christ est mort pour des pécheurs au moment fixé. À peine mourrait-on pour un juste ; peut-être accepterait-on de mourir pour quelqu’un de bien. Mais voici comment Dieu prouve son amour envers nous : alors que nous étions encore des pécheurs, Christ est mort pour nous » (Romains 5 : 6-8). L’amour de Dieu abonde tellement qu’il nous a non seulement sauvés de la damnation éternelle, mais nous a aussi adoptés dans sa famille. « Voyez quel amour le Père nous a témoigné pour que nous soyons appelés enfants de […]