إن الهروب من الله لن يخفف أبداً من حدة مشاكلنا، أو يُلطف من شعورنا بالذنب، أو يهدئ ضميرنا. إن الهرب من الله لن يشفي أبداً شعورنا بالإستياء وعدم الرضا، بل سيزيد من سوء وضعنا. التعامل مع عدم الرضا
ننال الحرية من التشاؤم عندما ندرك محبة الله لنا ودعوته لحياتنا وعندما نتذكر كل ما صنعه لأجلنا.
لقد ظهرت آثار هذه الحرية بوضوح شديد في حياة توما بعد مقابلته مع المسيح