kingdom

ديسمبر 14, 2020

دار الآثار وصحة الكتاب المقدس

ديسمبر 14, 2020

دليل النبوات على وحي الكتاب المقدس

ديسمبر 14, 2020

كيف نعرف الله

ديسمبر 14, 2020

الله الثالوث

ديسمبر 14, 2020

مفهوم الثالوث في الكتاب المقدس

ديسمبر 14, 2020

براهين وجود الله

ديسمبر 14, 2020

علاقة الله بالخليقة

ديسمبر 14, 2020

شخصية المسيح

ديسمبر 14, 2020

يسوع الوحيد

ديسمبر 14, 2020

دافع عن روحك

“وَهُمْ غَلَبُوهُ (الشيطان) بِدَمِ الْخَرُوفِ وَبِكَلِمَةِ شَهَادَتِهِمْ، وَلَمْ يُحِبُّوا حَيَاتَهُمْ حَتَّى الْمَوْتِ” (رؤيا 12: 11). سمح الكثير من المؤمنين للشيطان، دون قصدٍ منهم، ببناء معاقل في حياتهم، وواحدة من أكبر العوائق أمام حياة التقوى هي الرغبات الجسدية، التي قد تمنعنا من الصلاة ومن معرفة فكر الله. والمقصود بالجسد هو سيطرة الطبيعة الشريرة القديمة على الطبيعة الإلهية الجديدة التي أعطانا المسيح إياها، وإذا تُرِك الجسد بلا رقابة، بإمكانه أن يبني قاعدة قوية من التمركز حول الذات في أعماق قلوبنا وأذهاننا. عندما ندرس كلمة الله، نكتشف سريعًا أن الصلاة لها دور فعال في إحلال الجسد والرغبات المصاحبة له، ففي الواقع، الصلاة هي المفتاح الأساسي لكشف وهدم كل حِصن يسعى الشيطان إلى ترسيخه في حياة المؤمن. في الترجمة اليونانية، تعني كلمة معقل حرفيًا “حِصن”، وبمعنى آخر، يسعى عدو أرواحنا إلى إقامة حصون في حياتنا لمنعنا من اكتشاف مشيئة الله والعيش ليسوع المسيح. على سبيل المثال، القلق والخوف من المشاعر التي عشناها جميعًا، ولكن إذا استحوذت هذه المشاعر على فِكرك، فتأكَّد من أن هناك […]
ديسمبر 13, 2020

قوَّته تتجلَّى في ضعفنا

” لِذلِكَ أُسَرُّ بِالضَّعَفَاتِ وَالشَّتَائِمِ وَالضَّرُورَاتِ وَالاضْطِهَادَاتِ وَالضِّيقَاتِ لأَجْلِ الْمَسِيحِ. لأَنِّي حِينَمَا أَنَا ضَعِيفٌ فَحِينَئِذٍ أَنَا قَوِيٌّ” (2كورنثوس 12: 10). في بعض الأحيان تخذلنا رؤيتنا، فننظر إلى الوحل أسفل أقدامنا، والفوضى التي في حياتنا، ونتساءل كيف يمكن لله أن يستخدمنا! نحن في حالة من الفوضى ونعرف أن الله يعلم ذلك، لكن الله يَعِد مرارًا وتكرارًا في كلمته بأن يستخدمنا لمجده. في بعض الأحيان، يصعب علينا أن نرى أبعد من أنفسنا، إذ نرى فقط ما نحن عليه، بينما يرى الله ما يمكن أن نُصبح عليه. ومع ذلك، فإن كل جهودنا وتصميمنا وطاقتنا لن تستطيع أن تُحدث فينا التغييرات اللازمة، بل من خلال نعمة الله وحدها نُصبح ما يرانا الله عليه طوال الوقت. واجه بولس العديد من المِحَن والضيقات أثناء توصيل رسالة الإنجيل إلى عالمه، وكان أيضًا يعاني من شوكة في الجسد – بلية مزعجة من نوع ما، تكهَّن العديد من العلماء بمصدرها، لكن بولس لم يذكر أبدًا ماذا كانت، فهو يريدنا أن نُركز أكثر على الأهم في لحظات ضعفنا. كتب بولس: […]
ديسمبر 11, 2020

تحقيق هدف الله

“طُوبَى لِلرَّجُلِ الَّذِي يَحْتَمِلُ التَّجْرِبَةَ، لأَنَّهُ إِذَا تَزَكَّى يَنَالُ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ الَّذِي وَعَدَ بِهِ الرَّبُّ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ” (يعقوب 1: 12). هل تساءلت يومًا كيف تعامل موسى مع الإحباط؟ أو كيف كان لدى بولس توجُّه إيجابي بالرغم من كل إنتقادات وتهديدات الآخرين؟ بالتأكيد صارع بولس مع الإحباط عندما واجه خطر الموت، لكنه حافظ على تركيزه على المسيح، مصدر قوته اللامحدودة ورجائه الأبدي، ونحن أيضًا يمكننا أن نفعل الشيء نفسه. قد يكون هناك العديد من التحديات في الحياة، خاصةً عندما تفعل ما طلب منك الله أن تفعله، لكن لا يجب أن تدع الإحباط يغلبك. يجب أن نتوق إلى أن نكون أبطال في الإيمان، نسعى للفوز بالسباق الموضوع أمامنا لكي نحقق الهدف الذي أعطاه الله لنا. عندما تأتي المتاعب، لا تستسلم ولا تفقد عزيمتك، ولا تستمع إلى المضايقات، فالله لديه خطة لحياتك، وإذا شعرت بالرغبة في الاستسلام، فكِّر في حياة بولس وفي كل ما فعله من أجل الرب، فلم تكن دعوة الله لبولس أن يكون مشهورًا أو أن يكون لديه مبلغ ضخم من […]