غالبًا ما يتم تقديم الإنجيل كمسألة إيمان بسيط: إن اتفقت مع مجموعة عقائد محددة حول يسوع، ستخلُص إلى الأبد. لكننا لا نستطيع أن نعظ بيسوع كمخلص دون أن نعظ به كرب
يخبرنا المجتمع الذى نعيش فيه ان النجاح هوالحصول على اكبر قدر ممكن من المال والممتلكات والاصدقاء والمناصب المرموقة، ولكن هذا لا يتفق مع الوصفة الإلهية للنجاح: أن نقدم ذواتنا.
حث هذا الرسول العظيم تلميذه في كلماته الأخيرة ألا يشكو حاله بل أن يفرح بامتياز الخدمة والتألم من أجل المسيح. لماذا؟ لأنه أدرك قوة يسوع المُقام وعاش الرجاء الذي له في مجد المسيح.
يُدهشني عدد المؤمنين الذين يخشون الحياة بعد الموت. فإن كنت تعتقد أنها ستكون حياة مملة، دعني أشاركك بخبر سار: سوف تكتشف أن الحياة في السماء أكثر إثارة ومتعة من
لقد تأنى الله على خطايا البشر لآلاف السنين وهو لا يشاء أن يسكب غضبه عليهم بالرغم من تجديفهم ورفضهم له واضطهادهم لشعبه. إنه يتأنى ويصبر حتى أن اتباعه يصرخون إليه "يا رب أين أنت؟ إلى متى تتأنى وإلى متى ننتظر؟"