أبريل 14, 2019

نصرة مؤكدة – مايكل يوسف

أن الشر ينتصر هذه الأيام ولكن دعونا نتذكر أننا نعيش بالإيمان وليس بالعيان. عندما نشاهد أخبار الشرق الأوسط أو نسمع عن حروب وأخبار حروب ونرى قتلاً وظلماً، دعونا لا نشك في مواعيد الله بأن النصرة مؤكدة وهذا ما تؤكده لنا كلمة الله.
أبريل 9, 2019

محبة مُحفزة

تذكر أن الله يحبك وأنك عزيز على قلبه وأنه قادر أن يشفي كل ضعف وجرح في حياتك. هل تشعر بعدم القيمة؟ تذكر أن الله قد صنعك وافتداك ويريدك معه إلى الأبد. فمحبة الله الأبدية والكاملة تستطيع أن تشفيك وتداوي جراحك إن سمحت له.
أبريل 8, 2019

ما معنى الحب؟ – مايكل يوسف

يُعرف الحب في مجتمعنا اليوم بأنه مشاعر وأنه يُقاس بمدى تأججها ويُفهم على أنه رومانسية. إلا أن هذا التعريف يتعارض مع تعليم الكتاب المقدس الذي يُعرف الحب بأنه
أبريل 5, 2019

التشاؤم – مايكل يوسف

التشاؤم هو عدو خبيث يعطل إيماننا في المسيح وهو خبيث لأنه ينتكر في صورة فضيلة في بعض الأحيان فنطلق عليه تمييز أو حكمة متأنية
أبريل 4, 2019

قوة المسيح – مايكل يوسف

لا يوجد شيء يمكن أن يملأ قلوبنا أكثر من قوة يسوع المسيح المُقام. تلك القوة القادرة أن تهزم التجارب وتحولها إلى انتصارات
أبريل 3, 2019

الرضا والقناعة – مايكل يوسف

اليوم سنتأمل في طريقين بديلين نلجأ إليهما لكي نشعر بالرضا والكفاية.الأول هو الكبرياء. يربض الكبرياء بالقرب من ضعفاتنا ويخدعنا عندما يبدو في هيئة بر
أبريل 2, 2019

طرق بديلة – مايكل يوسف

هناك أربع طرق بديلة نلجأ إليها في بعض الأحيان والتي من شأنها أن تبعدنا نحن المؤمنين عن الطريق الصحيح. إنها طرق صممها عدو الخير لكي يسلبنا راحة البال والسلام والفرح.
أبريل 1, 2019

تكفيك نعمتي – مايكل يوسف

مهما كانت العواصف التي تواجهها في حياتك، ثق أن الله قادر أن يأتي بك إلى بر الآمان عندما تطلبه، فهو الوحيد القادر أن يخلصك ويحول هزيمتك إلى
مارس 30, 2019

مصدر القوة – مايكل يوسف

هل تخجل من رسالة الإنجيل؟ هل تنزوي عندما يقول لكم أحدهم أنك ضيق الأفق لأنك تؤمن أن يسوع هو الطريق الوحيد للسماء؟ وهل تنسحب عندما يهزأ أحدهم بك لأنك تؤمن أن بيسوع المسيح وحده الخلاص؟ في تلك الأوقات
مارس 25, 2019

رسالة للبعيدين – مايكل يوسف

“ما أجمل على الجبال قدمي المبشر المخبر بالسلام المبشر بالخير المخبر بالخلاص القائل لصهيون قد ملك إلهك.” (إشعياء 52: 7) كان العداءون في العصور القديمة يحملون رسائل بين الجيش والملك تحمل أخبار المعركة متضمنة الانتصارات التي أحرزوها. وبنفس الطريقة يحمل المؤمنون اليوم أعظم خبر سار على مر العصور وهو نصرة يسوع المسيح والغلبة التي حققها على الصليب وفي إشعياء 52: 1-12 يذيع النبي الأخبار السارة لشعب إسرائيل في أثناء وجودهم في السبي في بابل بإعلانه لاستجابة الله لصراخ شعبه والحرية التي ستكون لهم والخلاص من الأسر والسبي. وبالرغم من أن إشعياء كان يخاطب شعب الله مباشرة خلال هذه الحقبة التاريخية، إلا أنه يخاطبنا بصورة غير مباشرة اليوم بوحي من الروح القدس بشأن خلاصنا من الخطية بيسوع المسيح يبحث كثيرون اليوم عن الخلاص الذي لا يمكن أن يمنحه شخص سوى يسوع المسيح. ولا زال هناك بلايين من الناس لم تصلهم بعد رسالة الإنجيل، بلايين يئنون تحت نير الخطية ويشتاقون للحرية الموجودة في شخص المسيح وحده. بلايين يريدون أن يعبدوا الإله الحقيقي […]