لكن الله في رحمته وعطفه قدم لنا مخرجاً. إذ لم يُشفق على ابنه، بل أرسله ليعيش بكمال من أجلنا، ويموت بدلاً عنا، ويكفر عن خطايا العالم كله – كل خطاياك وكل خطاياي، إن أردنا أن ننال هبته.
كخليقة جديدة في المسيح، كانت هوية بطرس الجديدة في صدارة عقله. لذا ليس من المفاجئ أن تكون البركة ذات السبعة أضعاف أو البركة السُباعية للهوية التي في المسيح هي أيضاً في صدارة رسالته الأولى.
تُثبت قيامة يسوع للعالم أنه حقًا الرب والمخلص الوحيد. لم ينجز أي زعيم ديني آخر في التاريخ هذه المعجزة. يسوع هو الوحيد الذي يستطيع أن يغفر خطايانا ويمنحنا السلام في حياتنا.
ليس كل عدم رضا سيء. في بعض الأحيان يمكن لعدم الرضا أن يدفعنا نحو التغيير الإلهي الإيجابي في حياتنا. قد يكون عدم الرضا بمثابة إشارة تحذير لحاجتنا إلى إجراء تغييرات في مسيرتنا مع الله
على الرغم من أن معظم الناس لا يحبون التفكير في الجحيم، إلا أن وجوده حقيقة. إنه مكان عُزلة وظُلمة ومعاناة ووحدة. لن يكون الشيطان وحده في الجحيم، بل للأسف سيكون هناك الكثير من أرواح البشر. لذا يجب أن نهتم كثيراً بخلاص الآخرين.