مايو 25, 2019

تشذيب كرمك

الله هو بستاني حياتك، وهو يشذب البراعم المُزعجة حتى تكون منتجاً ومثمراً له. في كثير من الأحيان، يكون التشذيب مؤلماً، بلا رحمة ومهدِراً.
مايو 23, 2019

الإيمان الميت أم الإيمان الحي؟

غالبًا ما يتم تقديم الإنجيل كمسألة إيمان بسيط: إن اتفقت مع مجموعة عقائد محددة حول يسوع، ستخلُص إلى الأبد. لكننا لا نستطيع أن نعظ بيسوع كمخلص دون أن نعظ به كرب
مايو 22, 2019

كيف ترى الله؟

إذا كنت تعتقد أن الله يهتم بك كل لحظة وفي كل ظرف من ظروف حياتك وأنه لا يوجد أي موقف بعيد عن ملاحظته ورعايته، فمن المرجح أن تسبح الله طوال الوقت!
مايو 21, 2019

الرجاء الذي يُجدد النشاط

هل شعرت يوماً بالإحباط الشديد لدرجة أنك لم تستطع النوم؟ هل سبق أن أنهكتك متاعب الحياة حتى لم يعُد بإمكانك أن تستريح؟
مايو 6, 2019

الوصفة الإلهية للنجاح

يخبرنا المجتمع الذى نعيش فيه ان النجاح هوالحصول على اكبر قدر ممكن من المال والممتلكات والاصدقاء والمناصب المرموقة، ولكن هذا لا يتفق مع الوصفة الإلهية للنجاح: أن نقدم ذواتنا.
أبريل 30, 2019

لنتمم العمل – مايكل يوسف

عندما ننظر للعالم من حولنا سندرك كم العمل الموضوع أمامنا، إنه عالم يحتضر وفي أمس الحاجة لرسالة الإنجيل ولسماع الحق الموجود في كلمة الله وهي الرسالة...
أبريل 28, 2019

نصرة القيامة – مايكل يوسف

حث هذا الرسول العظيم تلميذه في كلماته الأخيرة ألا يشكو حاله بل أن يفرح بامتياز الخدمة والتألم من أجل المسيح. لماذا؟ لأنه أدرك قوة يسوع المُقام وعاش الرجاء الذي له في مجد المسيح.
أبريل 25, 2019

دروس في الغفران – مايكل يوسف

ثانياً: لا تنتظر حتى تشعر بأنك على استعداد لأن تغفر لمن أساء إليك، فالغفران قرار وليس مشاعر وعندما تطيع الله وتكرمه، ستتفق مشاعرك مع قراراتك.ثالثاً:
أبريل 24, 2019

الله يعرف اسمك – مايكل يوسف

سألت معلمة تلاميذ فصلها ذات يوم عما يريدون أن يكونوا عندما يكبرون وحصلت على أجوبة عادية حتى جاء دور بيلي الذي قال "أريد أن أكون ممكناً."
أبريل 22, 2019

أعددت لكم مكاناً – مايكل يوسف

يُدهشني عدد المؤمنين الذين يخشون الحياة بعد الموت. فإن كنت تعتقد أنها ستكون حياة مملة، دعني أشاركك بخبر سار: سوف تكتشف أن الحياة في السماء أكثر إثارة ومتعة من
أبريل 19, 2019

عدل الله ومحبته – مايكل يوسف

لقد تأنى الله على خطايا البشر لآلاف السنين وهو لا يشاء أن يسكب غضبه عليهم بالرغم من تجديفهم ورفضهم له واضطهادهم لشعبه. إنه يتأنى ويصبر حتى أن اتباعه يصرخون إليه "يا رب أين أنت؟ إلى متى تتأنى وإلى متى ننتظر؟"