أحد الأمور التي يجب على الأباء الصالحين زرعها في أولادهم هو تنمية الشفقة والتعاطف لدى أولاده. فقد درب ستيف جوب أولاده ليكونوا كرماء، ومضيافين، ومسؤولين، لطفاء ومراعين
أغوى إبليس آدم، إلا أن آدم كان حراً لكي يختار إما أن يطيع الله أو إبليس. أحبائي، إنه اختيار علينا أن نأخذه كل يوم، فبداخل كل منا طبيعتان تتصارعان وهما الجسد ضد الروح والروح ضد الجسد وهذه الحقيقة تنطبق علينا أيضاً نحن الذين نلنا الحياة الجديدة في المسيح.
حث هذا الرسول العظيم تلميذه في كلماته الأخيرة ألا يشكو حاله بل أن يفرح بامتياز الخدمة والتألم من أجل المسيح. لماذا؟ لأنه أدرك قوة يسوع المُقام وعاش الرجاء الذي له في مجد المسيح.
لم يمض وقت طويل بعد أن صرح يسوع بأنه القيامة، حتى ذهب للصليب وقام من الأموات مبرهناً أنه القيامة والحياة. لقد برهن على أن ما قاله لم يكن رمز وإنما حقيقة جسدية وروحية.
ما أعمق هذه الصلاة في بساطتها لأنها تدل على استعداد يسوع لتسليم أهم شيئ وأغلى ما يمتلك في أكثر الأماكن أماناً على الإطلاق. إنها العبارة السادسة التي نطق بها يسوع على الصليب وهي تجسد ثقة يسوع الكاملة في أبيه.
يُدهشني عدد المؤمنين الذين يخشون الحياة بعد الموت. فإن كنت تعتقد أنها ستكون حياة مملة، دعني أشاركك بخبر سار: سوف تكتشف أن الحياة في السماء أكثر إثارة ومتعة من
لقد تأنى الله على خطايا البشر لآلاف السنين وهو لا يشاء أن يسكب غضبه عليهم بالرغم من تجديفهم ورفضهم له واضطهادهم لشعبه. إنه يتأنى ويصبر حتى أن اتباعه يصرخون إليه "يا رب أين أنت؟ إلى متى تتأنى وإلى متى ننتظر؟"