مارس 18, 2024

قوة للحياة

ديل سي. برونر
مارس 18, 2024

نساء في الكتاب

نساء الكتاب المقدس في صورة درامية
مارس 18, 2024

فكر معايا

ماهر مقار
مارس 18, 2024

وتعرفون الحق

كيف نعرف الحق وكيف نعيشه؟
مارس 18, 2024

اهدأ وراقب

“بَعْدَ قَلِيلٍ لاَ يَكُونُ الشِّرِّيرُ. تَطَّلِعُ فِي مَكَانِهِ فَلاَ يَكُونُ. أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلاَمَةِ” (مزمور 37: 10-11) كان الملك شاول يطارد داود. لم يكن يلاحق جيشًا أو عدوًا دنيئًا لإسرائيل، بل كان يهدف إلى قتل داود، الرجل الذي مسحه الله ليأخذ مكانه على العرش. في الطريق، دخل شاول إلى كهفٍ، ودون عِلمه، تسلَّل داود ببطء خلفه وقطع طرف جُبَّته. وقبل أن يخرج شاول إلى البرية سمع داود خارج الكهف ينادي قائلًا: “قِيلَ لِي أَنْ أَقْتُلَكَ، وَلكِنَّنِي أَشْفَقْتُ عَلَيْكَ وَقُلْتُ: لاَ أَمُدُّ يَدِي إِلَى سَيِّدِي، لأَنَّهُ مَسِيحُ الرَّبِّ هُوَ” (1صم 24: 10 ) اقرأ مزمور ٣٧. هل تساءلت يومًا عن سبب نجاح بعض أكثر الناس شرًا في العالم؟ هناك مَثَلْ قائِل: “اللطفاء لا يحققون نجاحات”، وإذا نظرت حولك، غالبًا ما ستكتشف صحة هذا المَثَل. لا بد أن هذا كان شعور داود عندما كان يفكر في الملك شاول الذي كان جالسًا آمنًا ودافئًا في قصره بينما كان هو هاربًا في البرية لكي ينجو بحياته. فكيف إذن يُطلِق داود […]
مارس 18, 2024

خدمات آلين جاكسون

آلين جاكسون
مارس 18, 2024

بارك بلادي

ضيوف مختلفة
مارس 18, 2024

سألوني

أيمن يوسف
مارس 18, 2024

جرس إنذار

مارس 18, 2024

صيانة زوجية

ضيوف مختلفة
مارس 18, 2024

أُسُس

مارس 18, 2024

حوار مع د. ماهر صموئيل

برنامج يجاوب على أسئلة كثيرة مهمة في الحياة